الجمعة، 25 سبتمبر 2015

كي أصل إليكم


بلاد ٌ تحفظُها ذاكرةُ يدي ..
وأخرى تطوفُ بها في الحُلم ..
وغيرهُنّ يقِفنَ على الأعتاب حتى يفرغَ قلمي ..
وقلمي لا ينفدُ إلا بأمرك يا كبير يا كريم ..
هنا أصوّبُ السؤال بـ ..متى يسنحُ لي غدي بتسجيل ظلّه على سطري ..
وتغسيل موجه على صدري ..
وتصوير وجهه في بصري ..
كي أصل إليكم على بساط هذا الورق ..
ليت شِعري تُديمون محبتي ولا تُدمون هذا العبق ..

ليست هناك تعليقات: